كيف نزلت القراءات؟
الحل:
تكلم الله عز وجل بالقرآن كلاماً حقيقياً يليق بجلاله وعظمته، ومن كلامه القراءات التي هي وجوه القرآن، وقد تلقاه عنه جبريل عليه السلام بجميع وجوهه التي يقرأ بها الناس اليوم، وانزله الله جملة واحد إلى بيت العزة في السماء الدنيا، ثم نزل مفرقاً في ثلاث وعشرين سنة حسب الحوادث والوقائع.